عن المدونة


مدونة فراشات   .•°


مدونتى إنعكاس لأفكارى، بها خواطرى و أرائى .. التى تعبر عنى ،أكتب فيها تجارب حقيقية حدثت لى بالفعل.. و خبرات اكتسبتها من مواقف مررت بها.. كما أنقل معلومات قيمة فى مجالات التنمية الذاتية و علم النفس و الإجتماع، و ربما أجزاء من كتب ملخصة لتعم الفائدة..

  لماذا فراشات ؟  .•° 

الفراشات جميلة  .. . 
 تُشعرنى بالحُرية حين أراها تتجول هنا و هناك بخفة و سعادة ..  تنشر الحُب و البهجة فـ أماكن تواجدها .. .
 فهى رمز لأشيـاء جميلة أحببتُها .. . و لم أجد مسمى أفضل من فراشات لتُعبر عن حُرية كَلماتي .. التى أتمنى أن تنشر الحب .. 
 و تُدخل السَعادة فى نفس قارئها كما تفعل الفراشات .. .

رسالة المدونة:  

نشر الحُب و الوعى و الحرية بين الجميع.. بما يساعدهم فى فهم أنفسهم و إسعادها.

أهداف المدونة :  
      1- اُعبر عن نفسى.
      2- زيادة الوعى بما أعتقد أنه يساهم فى ذلك،و أسأل الله أن يكون كذلك.
      3- نسف القناعات السلبية الموروثة فى المجتمع.
4-خلق مساحات للمناقشات المفيدة فى المجالات السابق ذكرها.
      5- تبادل الخبرات، و المعلومات التى تساهم فى زيادة الوعى.

 الكاتب :      

ســــــاره ~
 باحثة فى التنمية الذاتية و علم النفس
اكتب خواطر..  و مناقشات .. و اُعبر عن نفسى  .. كما أنقل معلومات قيمة فى المجال  
قد تضيف لك كلماتى معرفة واسعة .. و تكتشف معلومات جديدة غاية فى الأهمية .. لم تكن تعرفها من قبل ..
و قد تكتشف إنها ثرثرة فارغة .. أضعت وقتك فى قراءتها .. 
أَترك لكَ مُهمة الإكتشاف .. و لَكن فى كل الاحوال .. أتمنى لك الاستفادة القصوى :) 
 رؤيتى: انتاج أجيالٍ واعيةٍ تعرف من هى و ماذا تريد و كيف تحققه .. منسجمة مع البيئة التى حولها قادرة على تحمل المسؤلية بحب ،و جعل العالم مكان أفضل للعيش.
أجيال مؤمنٌة برسالتها ، و بالعمل الجماعي ،و بأن الحياة رحلة جميلة متعددة الخيارات، وكذلك إيمانها العميق بالكيان الواحد للبشر جميعاً ..
أجيال واعية بجميع جوانب الحياة ، تقود العالم و تساهم فى تقدم البشرية.

ملاحظات :
لا أدعى معرفة الحقيقة ،فهو مجرد رأى و اجتهاد، حتى لو كنت مؤمنة تماماً به ، فهناك دائماً فرصة للتغيير و التفتح أكثر لرؤية كل جديد يطرأ على الحقائق حتى الثابت منها، فربما تقرأ كلماتى و تكتشف انها الحقيقة الكاملة، و ربما انها جزء منها ، أو انها لا تمت لها بأى صلة ، فى النهاية أنت من تحدد موقفك من الأراء و الأشياء ، أنت من تختار ،لا أنا من أختار لك

-  عزيزى القارىء، أرجو أن تفرق بين رأى الكاتب و الحقائق العلمية. . شكراً لك. 
يمكنك متابعتى  عبر .. 
                           Twitter                       
                          Facebook